Not known Details About التغطية الإعلامية

Wiki Article




أكد الرئيس الأميركي جو بايدن أن الولايات المتحدة تعمل «بلا كلل» لضمان الإفراج عن الصحافي الأميركي إيفان غيرشكوفيتش.

- "حرب إسرائيل-حماس: مليارديرات أميركيون يضغطون على الجامعات".

فالتغطية التقليدية مباشرة وتكرارها بنفس الأسلوب يرسخ صورة نمطية سلبية لدى الجمهور تجاهها مما يجعله ينصرف عن متابعتها، كونها تعتمد على التعامل مع الحدث بصورة "خام" وجامدة مرتكزة على المعلومات المجردة، رغم أن فيه العديد من العناصر التي يمكن توظيفها للخروج بتغطيات متعددة الأشكال والمضامين في كل مرة، من خلال أساليب حديثة واتجاهات أكثر عمقا.

– لا تقوم الحكومة بتوثيق كافة المعلومات بشكل رسمي. لذلك فإن الكثير من المعطيات المنشودة لا يمكن نقلها إلا شفهيا في ظل غياب السجلات الموثقة كتابيا.

وهنا، تبحث الدراسة موجهات الخطاب الإعلامي الغربي، وتحلِّل إستراتيجياته ومضمرات الملفوظ ودلالته في بناء وتشكيل أبعاد صورة الذات الفلسطينية والذات الإسرائيلية انطلاقًا من هذا الحقل الاستفهامي الذي يُؤطِّر المشكلة البحثية:

 يعتبر التخطيط المسبق لنهجك خلال يوم الفعالية من الأمور الهامة لضمان إعداد جيد وفعال للفعالية، يساعد هذا النهج على تسهيل تغطية الفعالية من قبل وسائل الإعلام وتحقيق الأهداف المرجوة ويتيح لك التواصل مع ممثلي وسائل الإعلام الاستراتيجيين والتركيز بشكل خاص على جانب معين من علامتك التجارية أو خدماتك أو منتجاتك ويمكن أن تعكس هذه الفعالية التزامك بأجندة وشبكة وسائل الإعلام، وتعزز علامتك التجارية وتوفر فرصة لطرح فكرة تحظى بصدى لدى جمهورها.

ويُجبر الإعلام الغربي المتلقي على مواجهة ما يعتبره صورًا من "الوحشية" والإحساس بها، بل ومعايشتها ومعرفة مدى ما يمكن أن يُصيب النفس البشرية من "الإجرام والقسوة"، وبذلك يقلب الحقيقة ويجعل المتلقي يتعاطف مع الإسرائيليين بوصفهم "ضحايا الوحشية". كما أن الإشارة إلى الجثث وكيفية معاملتها طبقًا للشريعة اليهودية تعطي قدسية لذلك المكان والإجراءات التي تجري هناك وقدسية لما يحدث، وتُبيِّن مدى اهتمام الديانة اليهودية بالميت وبكرامته حتى بعد الوفاة؛ مما يعكس احترام الإسرائيليين للإنسان والإنسانية في سياق لا تحترم فيه مجموعة ممن يُسمِّيهم "الإرهابيين" النفس البشرية. ويمثِّل ذلك ذروة المغالطة وتزييف الوقائع؛ إذ أثبت بعض التحقيقات الصحفية أن "حرق أطفال رضع" و"اغتصاب نساء إسرائيليات" لم تكن سوى أخبار مفبركة ودعاية سوداء أنتجها الجهاز الدعائي للجيش الإسرائيلي وروَّجت لها وسائل الإعلام الإسرائيلية وكذلك الإعلام الغربي. كما أنتج روايات أخرى عن المستشفيات في غزة اعتبرها "مراكز للقيادة والسيطرة لحركة حماس" وثبت أيضًا زيفها.

وقد اختارت الباحثة عينة من مجلة "لوبوان" التي تشكِّل نموذجًا واضحًا للإعلام الغربي الذي ركز على وصف "الضحايا الإسرائيليين من المدنيين"، وأسهبت في مخاطبة وجدان المتلقي ومشاعره عوض عرض الحقائق كما هي.

- "أردت أن أكون هنا، حتى يعلم شعب إسرائيل، وشعوب العالم، أين تقف الولايات المتحدة"، كما قال جو بايدن خلال زيارته لإسرائيل.

واختتم كلامه بالقول: «لا نستطيع أن نغلب العصر ونتجاوزه... وأيضاً لا نمشي عكس التيار، لكننا نواكبه بأسس الإعلام الحقيقي».

- "هدَّد عدد من الشخصيات البارزة في وول ستريت بسحب تمويلاتهم من كبرى الجامعات الأميركية؛ لأنهم يرون أن هذه الجامعات لم تُظهِر التزامًا كافيًا بجانب إسرائيل عقب الهجمات التي شنتها حماس".

يُستكمل الخطاب المغالطي بمشاهد حزينة، مثل قصة الأسرة الأوكرانية معلومات إضافية التي تُعبِّر عن مرارة الحرب المتكررة وتشتت البشر في رحلة الهروب من الموت. ما يبدو مروعًا هنا ليس فقط الفقد الفردي، بل أيضًا التشتت الجغرافي والزمني للأرواح التي بحثت عن السلام فقط لتجد الدمار الذي يتهم به الإعلام الغربي الفلسطينيين.

وفيما يخص إعلان الحكومة البريطانية مساندتها غير المشروطة لإسرائيل، وفي الوقت نفسه تدعو إلى زيادة الدعم الإنساني للفلسطينيين عقب هجمات حماس التي ألحقت الضرر بالفلسطينيين حسب اعتقادها. هنا، يمكن لعبارة "الهجمات الدموية" أن تُحفِّز استجابة عاطفية ومباشرة من المتلقي، بينما يُعتبر الإعلان عن زيادة المساعدات الإنسانية تصورًا لموقف لندن كطرف محايد يهدف إلى التخفيف من معاناة الضحايا المدنيين. وهو ما يُرسل إشارة إلى أن المملكة المتحدة تُظهِر التزامها بحماية الأرواح البشرية ودعمها للجهود الإنسانية دون تحيز، وهي مغالطة تهدف إلى الظهور بمظهر المدافع عن حقوق الإنسان والرافض لكل تجاوز للقيم الإنسانية، كما يتضمن مغالطة للرأي العام العربي والدولي؛ إذ إن مساندة إسرائيل لن تفضي بالتأكيد إلى مدِّ يد العون إلى الفلسطينيين باعتبارهم "رمزًا للإرهاب" بمقتضى الرواية الإسرائيلية والغربية.

بعكس أوغستينا، يقول الطالب محمد العلي: «لم أفكر يوماً بالشهرة، ولا تشكل هدفاً عندي.

Report this wiki page